الثلاثاء، 15 نوفمبر 2016


شفولي حل انا الحين صرت شاذ gay

قصتي يا جماعه قصه فكنت يوم من الايام واحد طفل برئ وليس لدي اخوان او كبار فكانت عشرتي مع البنات وهو اخواتي فقط وابي وامي ففي مره نداني ابن جيراني وقال تعال في حمامه لكم في بيتنا فصعدني معه السطح فوق واغتصبني وانا لا اعرف ما هو معنى الأغتصاب ويقول لي لا تقول لأبوك ومرت كم سنه الا بصديق تعرفت عليه يقول لي شرايك نسوي عمليه فكنا كل منه نخلع ثياب الأخر وكنا نحسس ونلعب بعض ولا نعرف ماذا نفعل وبعدها تعرفت على اصدقاء لعب كره وغيره فأذا بواحد يفتح معي الموضوع ويقول اريد ان انام معاك نتضاجع بلعربي كنت اعرف هذي الحركات الجنسيه القذره في هذاك الحين فرفضت كل الرفض وحاول بي بشتى الطرق ولم ينجع الا بأخيه ياتي ويتحرش بي بحركات ولم اكلمه ومرت الأيام الا براعي بقاله لدينا دائما يلوح لي ويقولي تعال لكن في مثل هذا الوقت كنت اعرف ما قصده فتحرشت به الا هو ينهج علي ويوقفه صيقه في ذلك الوقت كنت اتمني من الأولاد الذين كنت العب معاهم الكره يقولون لي شئ تعال اوشي وتمضي الأيام الا بشخص وقعت عيناه علي كنت انا واصدقائي فأبعداصدقائي ويقول لي لف ظهرك ارفع فانيلتك انزع القليل من سروالك وامسك بيدي وعمل لي حركه ليست بجيده في هذه الحركه كانوا اصدقائي موجودين فذهبت لأبي وقلت له انه رجل اعتدى علينا بلكلام وهكذا فذهبنا انا واصدقائي الى الرجل وقال ابي لماذا فعلت هكذا فقالانهم لعبوا وكسروا المنزل فمشينا فأذا بواحد من رفاقي قال لأبي هذي الحركه التي فعلها الولد لم يقولوا بأنه قال لي ارفع فانيلتك وغيره فهم لم يروا الا ماذا فعل بيدي فأذا بأبي يضربني ضرب مبرح وهربت الى البيت وفي مره من المرات كنت العب مع اخواتي فأذا بي ارديت فوق ملابسي ببجامه نسائيه فأذا بأمي تراني وصرخت علي وقالت لي راح اعلم ابوك وفعلن اعلمت ابي لدرجه انه كان يريد ان يرميني وغيرها كنتاذهب عند ناس اصدقائي الأقرباء فكان يأتي واحد معي على انه يلعب معي ويتلمس بي لا كنت اعلم نواياه وتمضي السنين وذهبنا الى منطقه اخرى قبل ان نسكن ذهبنا الى بيتنا الجديد فأذا بجيراننا اراهم وملاحظهم واقول يليت اني امارس الشذوذ معهم وفعلن سكنت في المنطقه ومارست الشذوذ مع الأول والثاني وغيره حتى بلغت ومارست مع غيره وغيره كله كان بتبادل وبعدها لما ارى اي رجل افكر هل تتوقع يتغصبني او نمارس شيئا ما الا ان صرت اعشق الأولاد وكرهت البنات فصرت اعشق ولد لدرجه ان احاول ان اصبح جميلا مثل ما هو جميل كان معنا في المدرسه فنتقلت مدرسه اخرى الثانويه اخرى الا بي ازين شكلي فكانت المدرسه كلها تتبعني لكن لم اكن اعطي احد اهتمام فبعدها تركت الكشخه وغيرها فصرت امارس مع شخص واحد ومن فتره الى فتره طويله فكانت لي حراره قويه ولا كنت اعرف العاده السريه فتعلمت العاده السريه وبعدها تعرفت على المشكله الكبيره وهي الأنترنت التي جعلتني gay حقيقي فصرت اخرج مع ناس لا اعرفها ولا تعرفني يعاشرونني معاشره الأزواج فكنت اخرج معهم على اني تبادل وبعدها تغير الحال هو يغتصبوني وقبل الأنترنت وبعد مرحله البلوغ احسست اني اريد احد ان يركبني كأحساس الفتاه ووصل بي الحال الى اني اكره الفتاه وخرج مع رجال وسافرت الا بأصدقائي يذهبون الى الفتيات وانا انجذب الى الاولاد فجننت لدرجه انت لا تأتيني غريزتي عندما اتكلم الى الفتاه او معاشرتها وانا على وشك زواج فماذا الحل ارجوكم اصبحت مريض نفسي اعطوني الحل 



اشكر حسن استماعكم كان معاكم ابو تركي من دول مجلس التعاون الخليجي

قصة القظيب

 تحتوي تعابير وتواصيف قد يجدها القارئ المتحفظ أو المحافه
لا يمكنني أن أجزم بشكل قاطع إن كان ما يغريني إلى حد الجنون بعملية الولوج داخلي هو متعة جسدية خالصة، لتسري في جسدي وتحتلني كهرباء، أم أنه شعور آخر.. معنوي أكثر.. وممزوج ببصمة جسدية ما…
ما يختبئ خلف السحّاب، سحاب البنطلون القديم، الهوجو بوس، أرماني المزيف، أرماني الحقيقي، الشروال الإثني، الشروال الهندي، الجينز المهلهل، الجينز المقحط، الجينز الذي يبلغ ثمنه ألف شيكل.. أو خمسين شيكلاً قبل الخصم.. أو عندما تنساب يدك الناعمة عبر السحاب لتكتشف أنّ لا سروال داخليًا يفصل بين الرجل وما يريد أن يقول..
يختلف الأمر في نوادي الساونا الخاصة بالمثليين والتي تنتشر عادة في المدن الكبرى فقط؛ ففي المدن الصغرى ستتحول هذه النوادي إلى فضائح عمومية. في الساونا يأتي الرجال لهدف واحد ووحيد: مضاجعة رجال آخرين ومن يقول إنه يأتي  لدخول الساونا الجافة أو الرطبة أو سماع الموسيقى أو التعارف الإجتماعي أو مثلا ممارسة التعايش مع الإسرائليين- فهو كاذب. يأتي الجميع لإطفاء نيران أجسادهم وادخار قضيب جديد أو أكثر في حصالة ذاتهم الجنسية.
خطيئتي عظيمة…
خطيئتي عظيمة..
خطيئتي عظيمة جدّا..
لا زلت أسمع دقات قلبي حينما جئت الى هذا المكان أول مرة في جيل 18 عامًا، مستقلا باص رقم 826 من الناصرة إلى تل أبيب. لكن بعد أن ناكني أول رجل إسرائيلي أبيض وصلب بقضيب وردي مهم، أصبحت عبدًا لهذه الفكرة. فكرة المسافة بين صاحب القضيب وبين ما يلبس.. بين من هو وما هو… لقد كان أول رجل اسرائيليًا- وهو صحفي ومستشار إعلامي هام في الحكم. فإذا كنتَ محتلا فاذهب مع دور الضحية الى الآخر. ما أريح هذا المكان!
بعد مرور آلاف الأيام يشبه رجل اليوم أول رجل إلى حد بعيد. عينان زرقاوان صغيرتان، لكنهما مشرقتين تتركان أثرا مثيرًا، هو مزيج من الإغواء القاتل والطيبة. فم شبيه الى أبعد حد؛ جسده رجولي نحيل قليلا، ولكنه طبيعي، أي أن الحياة كوّنته وليس معاهد اللياقة وهذه الأجساد التي أفضلها. قضيبه.. يا الهي؛ منحوت ويصلح أن يُحفظ في المتاحف. هنالك غموض بري في هذا الرجل، أعشق الرجل الذي ينقض عليّ بقبلة شرهة، فهو يختزل أكثر من منتصف الطريق ويزرع في بدني الشهوة التي لا رجعة فيها ولا ندم. تداعب لحيته الطويلة بشرتي الدقيقة. ينتفض بدني ويكتسب ليونة خارقة. يعرف هذا الرجل ماذا يفعل ولا مكان للأسئلة بيننا، يتقاطع جسدانا في نهر هادر. يلجني الرجل الأبيض صاحب اللحية فأشعر -يا للعجب- بأني رجل حقيقي. أقبض على مؤخرته وأثبت كيانه داخلي كي أشعر أكثر وأكثر بأني رجل.
في غرفة تبديل الملابس يصطف الرجال -وخاصة المتزوجون منهم- في ساعة معينة استعدادًا للعودة إلى بيوتهم، عادة بين السادسة والسابعة مساءً، بعد أن خرجوا من مكاتبهم باكرًا واختلقوا لزوجاتهم أكاذيب مبتذلة. يتحوّل الجّسد الأنوثيّ الطريّ في غرفة تبديل الملابس إلى طبيب أسنان، والجسد الرجوليّ الذي لا يمكن مقاومة التفرج عليه فقط إلى مذيع في القناة الرسمية. أما ذلك الغريب الي يسير في السّونا من دون منشفة ليستعرض ما لديه، فيتحول في غرفة التبديل إلى شحاذ. وأما ذلك البدين الذي يتعامل مع رواد المكان كالخرقة المستجدية فهو محام مشهور للجرائم الفضائحية.
ينهض صاحب اللحية الذي زرع السعادة الخبيثة داخلي ويبلغني بأنّ عليه المغادرة. أستلقي قربه. أنتظر حتى يخرج من الحجرة ثم اتلكأ قليلا. لا أريد أن أستحمّ الآن؛ أريد أن أبقي بعضا من نكهته على جلدي. أصعد الى غرفة الملابس لأستل سيجارة ما بعد الجنس المجيد- لا زال هناك . تغيرت ملامحه بشدّة، أصبحت حادة وجامدة. يلبس بنطلونه الأسود التقليدي وقميصًا أبيض. هل هو محامٍ أم قاضٍ؟ يضع لفات المتدينين اليهود والكيبا (غطاء الرأس). قد يكون متدينا أرثوذوكسيا، يلبس جاكيت أسود ويخرج حقيبة كحلية عليها ملصق مكتوب عليه “الخليل لنا”؛ إنه مستوطن!
خطيئتي عظيمة…
خطيئتي عظيمة..
خطيئتي عظيمة جدّا..
(يتبع)